مسوول اسرئيلي: دولة كوردستان الكبرى قادمة و على امريكا تغير مخططات الشرق الاوسط
صحيفة برايتبارت الامريكية في حوار مع فرانك غافني، رئيس مركز السياسات الأمنية في واشنطن حول الحرب في سوريا و العراق :
▪دعوني فقط اطرح مشكلة واحدة أعتقد أن الوقت قد حان للبدء في معالجتها ،ففي خضم هذا الجو المحبط في سوريا و العراق كانت هناك عناصر مسيئة لنا، و بالمقابل كانت هناك مجموعة مسؤولة جدا، مفيدة جدا لنا، وأعتقد أنها قوة تسعى للخير في سوريا والعراق، وأماكن أخرى، وهم الكورد.
▪احدى الاشياء التي يجب على الادارة الامريكية التفكير فيها استراتيحيا هو إعادة رسم الخرائط و التسليم بالامر الواقع. حيث لا يوجد وطن لفئة عرقية يمكن القول إنهم أكبر الفئات العرقية المحرومة في ذلك الجزء من العالم، وهم الأكراد "
▪أنا شخصيا أعتقد أن رئيس الولايات المتحدة يجب أن يفكر في دولة كردستان على الأقل في أجزاء من سوريا وربما حتى العراق أو إيران ، حيث لدى المناطق الكردية ضمن هذه الدول الفرصة أو الأساس لتكون ملاذات آمنة بالنسبة للأقليات التي تتعرض حاليا لخطر كبير ويساعدهم الأكراد.
▪هذه الطريقة في التفكير قد تكون لها قيمة استراتيجية على ارض الواقع، في حين أن الاستجابة للأزمات الإنسانية بشكل عشوائي كإلتزام امريكي فهي صيغة لهدر الموارد والأرواح الامريكية.
▪دعوني فقط اطرح مشكلة واحدة أعتقد أن الوقت قد حان للبدء في معالجتها ،ففي خضم هذا الجو المحبط في سوريا و العراق كانت هناك عناصر مسيئة لنا، و بالمقابل كانت هناك مجموعة مسؤولة جدا، مفيدة جدا لنا، وأعتقد أنها قوة تسعى للخير في سوريا والعراق، وأماكن أخرى، وهم الكورد.
▪احدى الاشياء التي يجب على الادارة الامريكية التفكير فيها استراتيحيا هو إعادة رسم الخرائط و التسليم بالامر الواقع. حيث لا يوجد وطن لفئة عرقية يمكن القول إنهم أكبر الفئات العرقية المحرومة في ذلك الجزء من العالم، وهم الأكراد "
▪أنا شخصيا أعتقد أن رئيس الولايات المتحدة يجب أن يفكر في دولة كردستان على الأقل في أجزاء من سوريا وربما حتى العراق أو إيران ، حيث لدى المناطق الكردية ضمن هذه الدول الفرصة أو الأساس لتكون ملاذات آمنة بالنسبة للأقليات التي تتعرض حاليا لخطر كبير ويساعدهم الأكراد.
▪هذه الطريقة في التفكير قد تكون لها قيمة استراتيجية على ارض الواقع، في حين أن الاستجابة للأزمات الإنسانية بشكل عشوائي كإلتزام امريكي فهي صيغة لهدر الموارد والأرواح الامريكية.
ليست هناك تعليقات